من القرون الوسطى رعشة الجماع تعري
فتاة صاحبة الطيز الاسود الكبير تتغنج بقوة في هذا المقطع الجنسي الساخن فقد كانت تتناك بزب كبير وضخم جدا و هي تملك طيز جميل و كبير و يلمع و هو ما جعل الشاب يسخن على هذا الطيز و تكبر رغبته في النيك معه و زه في اوج انتصاب ممكن . و مالت الفتاة ذات الطيز الكبير و سمرته البراقة و فتحت له فلقاتها فانكشفت فتحة شرجها وامسك الشاب الفحل زبه و هو يحركه على فتحة الشرج و يفرشه ويريد ترطيب الفتحة و لكن الفتاة سخنت بسرعة و طلبت منه ان يدخل زبه في طيزها لانها ساخنة و تريد ان تتناك . و الشاب بدا يدفع زبه بقوة في فتحة الشرج و هو يشعر ببعض المقاومة من الفتحة الضيقة و الطيز الاسود الماثل امامه كان يجعله يكتسب قوة جنسية قوية جدا و هو يدفع حتى ادخل راس زبه في فتحة الشرج و سمع اهات الفتاة و غنجها الحار اه اه اح اح اح فقد كانت متمتعة جدا بزبه الكبير حين احست بدخوله في طيزها
و حين ادخل الشاب زبه في تلك الفتحة الشرجية الضيقة الساخنة صفع الفلقتين بقوة و راى ارتعادهما امامه و اكمل ادخال زبه الى الخصيتين و شهوته سخنت بقوة و صار مثل الوحش ينيك بقوة كبيرة و يدخل زبه و يحركه ذهابا و ايابا في طيز الفتاة الكبير الجميل الذي كان يلمع . و لم تكن الفتاة تتاوه من الالم رغم انه ينيكها من الطيز بل كانت متعتها كبيرة و كاملة و الزب في طيزها لانها متعودة على النيك الشرجي و تملك فتحة جميلة جدا و تمددها قابل مهما كان حجم الزب كبير او سميك اما الشاب فكان يدفع زبه بلا توقف يشعر ان حرارته الجنسية زادت اكثر . و بقي الشاب ينيك الطيز الاسود الكبير و يلعب بالفلقات و شهوته تقترب يئا فشيئا من الانفجار و الخروج و حين وصل زبه الى لحظة انزال المني وضعه فوق الطيز ليخرج حليبه الساخن